Accéder au contenu principal

cool! c'est pas trop tot!


قريبا شهادات اعتماد للمؤسسات الصحية

تونس - الاسبوعي: في إطار تجسيم ما جاء في القرارات المنبثقة عن المجلس الوزاري المنعقد في شهر سبتمبر 2008 والذي خصّص لدعم مكانة تونس كقطب لتصدير الخدمات الصحية..

تم اعداد مشروع لتنقيح قانون التنظيم الصحي لغاية إدراج آليات الاعتماد والإشهاد للمؤسسات والإطارات الصحية قبل إحداث الوكالة التي ستعمد لها مهام التقييم والتطابق ومنح شهادات الاعتماد والإشهاد..

ويرمي إحداث هذا الهيكل لجعل الخدمات الصحية التونسية والهياكل الصحية مطابقة لأرقى مقاييس الممارسة الصحية على الصعيد الدولي.. ولإستحثاث نسق الاستثمار في قطاع الصحة ومساعدة المستثمرين على تجسيم مشاريعهم من ناحية.. وتنمية الخدمات الصحية المعدة للتصدير من ناحية أخرى كما أعدت سلطة الاشراف مشروع أمر يتعلق بإحداث وكالة مختصة تتولى مهام النهوض بالاستثمارات والصادرات في مجال الصحة وهو في مرحلة الصياغة النهائية.

للتعليق على هذا الموضوع:

redaction.alousboui@gnet.tn



j'ai ecrit sur ca ya plus de 2 ans... Heureusement que c'est en train de prendre forme.

Commentaires

Anonyme a dit…
je ne comprends pas pourquoi le tempo des reformes hospitaliers est tres lent alors que ce ministre est connu pour son intelligence et sa competence peu etre qu'il a peur du lobying de la corporation des medecins?

Posts les plus consultés de ce blog

تونس: كارثة الإيقاف التحفظي

الإيقاف التحفظي والايداع بالسجن قبل إصدار الحكم يجب ان يكون الاستثناء وليس القاعدة. هذا الإجراء المعمم بالمحاكم التونسية هو سبب اكتظاظ السجون(50%من السجناء هم مواطنين موقوفين ولا يوجد حكم ضدهم) وثابت علميا انه يؤثر على مجرى العدالة بشكل كبير ويؤثر سلبا على الأحكام فنادرا ما يحكم الموقوف بالبراءة او بمدة اقصر من التي قضاها تحفظيا . هذه الممارسات تسبب كوارث اجتماعية واقتصادية و تجعل المواطن يحقد على المنظومة القضائية و يحس بالظلم و القهر Pour s'approfondir dans le sujet: Lire L'etude du Labo démocratique intitulée :  "Arrestation, garde à vue, et détention préventive: Analyse du cadre juridique tunisien au regard des Lignes directrices Luanda"

Slava

La famille Pavlovic ( que bcp en Tunisie conaissent) fete sa slava cette semaine ! plein de monde est invité a une fete unique que seul ce peuple originaire des Balkans celebre. voici ci dessous un pt article qui presente cette coutume Une slava ou célébration du jour de la fête du Saint patron de la famille est une importante fête religieuse pour les Serbes orthodoxes. Les Slavas se déroulent tout au long de l’année mais la plupart ont lieu durant les mois d’hiver. Quelle est l’origine de cette fête ? Cette tradition remonte aux temps où les Serbes étaient païens , époque où chaque famille avait sa divinité protectrice. Comme pour tous les peuples européens, au sein desquels bien des traditions païennes ont été transformées en fêtes chrétiennes pour faciliter leur conversion, les Serbes ont pu conserver la tradition de la slava, finalement acceptée par Byzance , en remplaçant le dieu païen protecteur par un saint patron chrétien . au XIIIème siècle, Rastko Namanjie, canonisé sous

دروس الكورونا

تسونامي الكورونا سيمر و الثمن سيكون غاليا على الأرواح و الاقتصاد . علينا التمعن فيما سيحصل وخاصة التعلم من هذه الأزمة لأن تونس والعالم سيتغير بسرعة في السنوات القادمة.  دروس الكورونا:  اولا : أهمية الخبرة و العلم: بعد سنوات من الشعبوية و التصحر العلمي الكورونا يعطينا درس في أهمية الخبرة والعلم في مواجهة الأزمات . فالخبراء والعلماء هم الذين سيجدون الحل و هم الذين الذين سينقذون الأرواح و غير ذلك سيكون ثمنه باهضا و سيذكره التاريخ. ثانيًا : التضامن: صحتي و صحتك و صحة العموم   تعتمد على منظومة صحية تخدم الجميع. فعلى الكل ان يحافظ على صحة الجميع. نفس الشيئ ينطبق على الاقتصاد فلن تنفعك أموالك اذا الأسواق فارغة و لن تستطيع مجابهة الأزمة اذا دولتك منهارة . وهذا ينطبق أيضا على العلاقات الدولية.  ثالثًا : استعمال التكنولوجيا : التكنولوجيا هي التي ستجعل من العمل يتواصل عن بعد و هي التي ستصنع الدواء و للقاح لما يكتشف، هي التي ستغير المنظومة التربوية و الصحية و هي التي ستنقذ الدول التي لا طالما حاولت تأخير دخولها لحياة الناس. الرقمنة و استعمال المال إلكترونيا و كل هذه الإصلاحات ستصير بسرعة من جراء ا