From Facebook:
""لأن الحجاب لم يكن يوما فريضة دينية أو ركنا من أركان الإسلام و لأنه رمز استعباد المرأة
ليكن يوم 8 مارس يوما عالميا لنزع الحجاب ، لتوعية المخدوعات بشعارات الاسلامويين بخطر مشروعهم في اظطهادها و تحويلها لعورة و نصف انسان و تضامنا مع اللواتي يجبرن على وضع هاته الخرقة على رؤوسهن
التاريخ ليس نهائي و لا يهم كثيرا بقدر ان تصل الفكرة لأكبر عدد ممكن، هي ليست دعوة للإجبار أو التهديد بالقتل أو الاهانة كما يفعل الاخوانجية بل هي دعوة للاقناع و الفكر و النور
لنتوقف عن رد الفعل و لنبدأ من الآن
الحجاب ليس حرية ملبس بل إجبار عقائدي و أول خطوة للنقاب و عودة استعباد المرأة
الصمت على الحجاب كفريضة سادسة و قدس اقداس الاسلام و هذه كذبة كبيرة تعني السكوت على تغلغل افكار سلفية لن تتردد يوما في تحويل تونس و دول أحرى لايران أو السعودية"
["
هذه دعوة لك أختي المسلمة لنزع الحجاب.
دعوة صادقة. ليست خبيثة. وهي طاهرة.
لا تسعى إلى تدنيس طرفك. كما لا تحثك من خلالها على الانحلال.
بل تدعوك إلى إعمال عقلك، وإلى استخدامه،وحدك.
فأنت وعقلك، وحدكما تكفيان. دون حاجة إلى البحث في الكتب والتاريخ.
دون حاجة إلى التنقيب في الدفاتر عن آراء المفسرين.
وأسألك لذلك وأنا أحدثك عدم الخوف مني.
أسألك الاستماع إلي والتمعن في كلماتي دون تشكيك في نواياي.
وأنت فيما بعد حرة. حرة في قرارك. حرة في مصيرك. تفعلين ما تشاءين.
أنتِ أنتِ سيدة نفسك. وحدك.
لا وصاية لأحد عليك. لا أحد غيرك.
البسي الحجاب بعد ذلك، أو اخلعيه، سأحترم قرارك مهما كان. ففي النهاية يجب أن يكون القرار قرارك.
دعيني إذن أهيئ النقاش لدعوتي تلك.
قلتُ في يومية سابقة إن ارتداء الحجاب بدأ فعلياً في العالم الإسلامي مع الثورة الإسلامية الإيرانية، التي فرضت الحجاب فرضاً على النساء بعد أن نجح رجال الدين في قلب المائدة على رأس الطبقة الوسطى والفئات اليسارية، التي دفعت من دمها للتخلص من حكم الشاه محمد رضا بهلوي.
رغم ذلك، لأن تلك الثورة مثلت أول انتفاضة حياة حقيقة في المنطقة فإنها بدت للكثيرين نموذجاً يُحتذى به، هي والزي الذي أصبحت النساء ترتديه هناك (بطبيعة الحال، تجاهلت وسائل الإعلام آنذاك التظاهرات النسائية التي خرجت معارضة لفرض ارتداء الحجاب، لكن تلك قصة
أخرى).
زاد على ذلك عامل آخر معروف، أعني الطفرة النفطية التي هيّأت للمملكة العربية السعودية وبعض من شخصياتها الغنية تقديمَ الدعم المالي لنشر ثقافة الدعوة الإسلامية، الوهابية، إضافة إلى تأسيسها لآلة إعلامية ضخمة تؤكد صباح مساء على أن حجاب المرأة ضرورة.
وتلاقحت تقاليد الدعوة الإسلامية تلك مع فكر الأخوان المسلمين، والتفرعات الحزبية العربية والإسلامية التي انبثقت منه، لينتشر في المجتمع فكر جديد، فكر غريب، غير الكثير من السلوكيات وطرق التفكير.
إذن، المهد الذي ولُدت فيه قضية حجاب المرأة سياسي الطابع.
دولتان، تحكم النخبة السياسية فيهما باسم الدين، تسعى كل منها إلى نشر نموذجها والتأكيد في الوقت ذاته على شرعية وجودها، وتفرضُ كل منهما على المرأة لديها ارتداء الحجاب، معتبرة إياه رمزاً لتدينها، شاءت تلك المرأة أم أبت.
شاءت تلك المرأة أم أبت!
وفكرٌ إخواني يهدف أولاً وأخيراً إلى الوصول إلى السلطة السياسية، لكنه لأنه يبرر لفكره من خلال الدين كان لزاماً عليه أن يخرج علينا أيضاً بنموذج لـ "سلوك إسلامي"، يتماشى مع الفكر وينسجم معه، وكان "الزي" جزءاً محورياً منه.
أعود إذن لأقول إن طابع قضية حجاب المرأة سياسي، لا أكثر ولا أقل.
سياسي بحت.
لكن التبرير له، وإقناع المرأة بوجوبه، أخذ ثلاثة أشكال: أولهما وثانيهما إنساني وثالثهما ديني.
الأول يقول إن المرأة عند ارتداءها الحجاب تغطي مفاتنها وتحمي الرجل من الغواية.
والثاني يقول إنها عندما تفعل ذلك إنما تؤسس لمجتمع فاضل.
والثالث يقول إن جوهر تلك الدعوة ديني.
التبرير الأول يفترض أن الرجل العربي حيوان شهواني، رجل يجب تفاديه، فهو لا يستطيع أن يسيطر على غرائزه، والجنس يسيطر على تفكيره، ولذلك لا يمكن الوثوق به بل تجب تغطية عورات المرأة، وهي كثيرات، كي نحميه من الشيطان الذي بداخله.
وهو افتراض مجحف وغير عادل في حق الرجل العربي، الذي عرفناه أخاً وأباً وزوجاً، عرفناه أيضاً إنساناً.
لأنه قادر على التعامل مع المرأة على أنها إنسان، لا بضاعة متعة.
لأنه قادر على ضبط غرائزه رغم وجودها، وإحساسه بها، تماماً كما أن المرأة قادرة على فعل ذلك.
لأني كامرأة أفترض عند التعامل معه أنه إنسان.
إنسان يحترمني.
بنفس النسق، فإن التبرير الأول يتضمن افتراضاً مجحفاً بحق المرأة نفسها، فهو يصورها كوعاء جنسي لا أكثر، عورة، ليست بشراً، ليست كياناً ساميا، أو إنساناً عاقلاً، بل كل ما فيها يثير الغرائز، كلها عورات، صوتها، شعرها، جسدها، كلها عورات تشقلب كيان الرجل.
ويتناسى أن المرأة قادرة بسلوكها، بطريقة تعاملها مع غيرها، أن تفرض احترامها على الرجل وعلى من حولها، ليس بغطاء رأسها أو بعباءتها أو بشرشفها.
بسلوكها هي.
بطريقة تعاملها.
باحترامها لنفسها.
التبرير الثاني في المقابل يفترض أن هناك علاقة ارتباط بين ارتداء الحجاب وقيام المجتمع الفاضل، والمجتمع الفاضل حسب هذا المنطق هو ذلك الذي لا يعرف علاقات حسية بين أفراده خارج نطاق الزواج.
لكنه رغم ذلك افتراض أقل ما يمكن القول عنه إنه خاطئ.
فكل المجتمعات التي فرضت الحجاب فرضاً، وأصرت على الفصل بين الجنسين، ليست في الواقع أقلها ممارسة للعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج.
بل على العكس.
نجد أن عملية الفصل القسري أدت في الواقع إلى قيام العلاقات المثلية الجنسية فيها، تماماً كما أن ارتداء الفتيات للحجاب في العديد من المجتمعات العربية والإسلامية لم يمنع بعضهن، كما تشير بعض التحقيقات والدراسات المنشورة، من ممارسة الحب خارج إطار الزواج، و هن في العادة يلجأن بعد ذلك كغيرهن إلى عمليات ترميم البكارة.
أما التبرير الثالث فإنه يفترض أن الدين أخذ موقفاً حاسماً من قضية حجاب المرأة، رغم أن النصوص الدينية المتواجدة تظل فضفاضة في الواقع، وكانت فضفاضة منذ الأزل، وأنتِ قادرة على قراءة النصوص بنفسك، لستِ في حاجة إلى وسيط، وسترين إنها ليست فقط فضفاضة، بل إنها حمالة أوجه.
لكننا قررنا أن نضيق النصوص ونفصلها على مقاس تفسيرات يعود تاريخها إلى القرون الوسطى.
ولو أردتِ الصدق، فإن التبرير الثالث الذي يقول لكِ و لي إن الدين هو الذي يفرض على المرأة الحجاب هو في الواقع أضعف تلك التبريرات، لأننا لم نسمع هذا القول إلا في نهاية السبعينات، ولم نراه واقعاً إلا بعد أن أصبح التفسير الأرثوذكسي للدين الإسلامي هو السائد في العالم العربي والإسلامي.
هذا هو المنطق الذي أؤسس عليه دعوتي لكِ.
أعرضه عليك راجية منك التمعن في كلماتي، وإلى ما أطلبه منك.
أنا لا أدعوك إلى الكف عن صلاتك.
لا أدعوك إلى التوقف عن صيامك.
لا أدعوك إلى الكف عن الإيمان بالله عز وجل.
بل أدعوك إلى نزع حجابك.
فشعركِ كشعري، ليس رمزاً جنسياً أخجل منه.
جسدكِ كجسدي، ليس مسرحاً لتهيؤات شهوانية.
جسدكِ كجسدي، كيان أحترمه وأفخر به.
أنت كأنا، كائن سامي،
بشعري،
بجسدي.
أنتِ كأنا، قادرة على أن أكون "فاضلة" في الخلقِ والتعاملِ، دون حجاب يغطيني.
سلوكي هو الحكم، لا قطعة من قماش.
كوني ما شئت سيدتي.
فأنا سأحترم قرارك مهما كان.
لكن في النهاية كوني أنتِ نفسك.
امرأة.
لا عورة
بقلم د. إلهام مانع
"]
""لأن الحجاب لم يكن يوما فريضة دينية أو ركنا من أركان الإسلام و لأنه رمز استعباد المرأة
ليكن يوم 8 مارس يوما عالميا لنزع الحجاب ، لتوعية المخدوعات بشعارات الاسلامويين بخطر مشروعهم في اظطهادها و تحويلها لعورة و نصف انسان و تضامنا مع اللواتي يجبرن على وضع هاته الخرقة على رؤوسهن
التاريخ ليس نهائي و لا يهم كثيرا بقدر ان تصل الفكرة لأكبر عدد ممكن، هي ليست دعوة للإجبار أو التهديد بالقتل أو الاهانة كما يفعل الاخوانجية بل هي دعوة للاقناع و الفكر و النور
لنتوقف عن رد الفعل و لنبدأ من الآن
الحجاب ليس حرية ملبس بل إجبار عقائدي و أول خطوة للنقاب و عودة استعباد المرأة
الصمت على الحجاب كفريضة سادسة و قدس اقداس الاسلام و هذه كذبة كبيرة تعني السكوت على تغلغل افكار سلفية لن تتردد يوما في تحويل تونس و دول أحرى لايران أو السعودية"
["
هذه دعوة لك أختي المسلمة لنزع الحجاب.
دعوة صادقة. ليست خبيثة. وهي طاهرة.
لا تسعى إلى تدنيس طرفك. كما لا تحثك من خلالها على الانحلال.
بل تدعوك إلى إعمال عقلك، وإلى استخدامه،وحدك.
فأنت وعقلك، وحدكما تكفيان. دون حاجة إلى البحث في الكتب والتاريخ.
دون حاجة إلى التنقيب في الدفاتر عن آراء المفسرين.
وأسألك لذلك وأنا أحدثك عدم الخوف مني.
أسألك الاستماع إلي والتمعن في كلماتي دون تشكيك في نواياي.
وأنت فيما بعد حرة. حرة في قرارك. حرة في مصيرك. تفعلين ما تشاءين.
أنتِ أنتِ سيدة نفسك. وحدك.
لا وصاية لأحد عليك. لا أحد غيرك.
البسي الحجاب بعد ذلك، أو اخلعيه، سأحترم قرارك مهما كان. ففي النهاية يجب أن يكون القرار قرارك.
دعيني إذن أهيئ النقاش لدعوتي تلك.
قلتُ في يومية سابقة إن ارتداء الحجاب بدأ فعلياً في العالم الإسلامي مع الثورة الإسلامية الإيرانية، التي فرضت الحجاب فرضاً على النساء بعد أن نجح رجال الدين في قلب المائدة على رأس الطبقة الوسطى والفئات اليسارية، التي دفعت من دمها للتخلص من حكم الشاه محمد رضا بهلوي.
رغم ذلك، لأن تلك الثورة مثلت أول انتفاضة حياة حقيقة في المنطقة فإنها بدت للكثيرين نموذجاً يُحتذى به، هي والزي الذي أصبحت النساء ترتديه هناك (بطبيعة الحال، تجاهلت وسائل الإعلام آنذاك التظاهرات النسائية التي خرجت معارضة لفرض ارتداء الحجاب، لكن تلك قصة
أخرى).
زاد على ذلك عامل آخر معروف، أعني الطفرة النفطية التي هيّأت للمملكة العربية السعودية وبعض من شخصياتها الغنية تقديمَ الدعم المالي لنشر ثقافة الدعوة الإسلامية، الوهابية، إضافة إلى تأسيسها لآلة إعلامية ضخمة تؤكد صباح مساء على أن حجاب المرأة ضرورة.
وتلاقحت تقاليد الدعوة الإسلامية تلك مع فكر الأخوان المسلمين، والتفرعات الحزبية العربية والإسلامية التي انبثقت منه، لينتشر في المجتمع فكر جديد، فكر غريب، غير الكثير من السلوكيات وطرق التفكير.
إذن، المهد الذي ولُدت فيه قضية حجاب المرأة سياسي الطابع.
دولتان، تحكم النخبة السياسية فيهما باسم الدين، تسعى كل منها إلى نشر نموذجها والتأكيد في الوقت ذاته على شرعية وجودها، وتفرضُ كل منهما على المرأة لديها ارتداء الحجاب، معتبرة إياه رمزاً لتدينها، شاءت تلك المرأة أم أبت.
شاءت تلك المرأة أم أبت!
وفكرٌ إخواني يهدف أولاً وأخيراً إلى الوصول إلى السلطة السياسية، لكنه لأنه يبرر لفكره من خلال الدين كان لزاماً عليه أن يخرج علينا أيضاً بنموذج لـ "سلوك إسلامي"، يتماشى مع الفكر وينسجم معه، وكان "الزي" جزءاً محورياً منه.
أعود إذن لأقول إن طابع قضية حجاب المرأة سياسي، لا أكثر ولا أقل.
سياسي بحت.
لكن التبرير له، وإقناع المرأة بوجوبه، أخذ ثلاثة أشكال: أولهما وثانيهما إنساني وثالثهما ديني.
الأول يقول إن المرأة عند ارتداءها الحجاب تغطي مفاتنها وتحمي الرجل من الغواية.
والثاني يقول إنها عندما تفعل ذلك إنما تؤسس لمجتمع فاضل.
والثالث يقول إن جوهر تلك الدعوة ديني.
التبرير الأول يفترض أن الرجل العربي حيوان شهواني، رجل يجب تفاديه، فهو لا يستطيع أن يسيطر على غرائزه، والجنس يسيطر على تفكيره، ولذلك لا يمكن الوثوق به بل تجب تغطية عورات المرأة، وهي كثيرات، كي نحميه من الشيطان الذي بداخله.
وهو افتراض مجحف وغير عادل في حق الرجل العربي، الذي عرفناه أخاً وأباً وزوجاً، عرفناه أيضاً إنساناً.
لأنه قادر على التعامل مع المرأة على أنها إنسان، لا بضاعة متعة.
لأنه قادر على ضبط غرائزه رغم وجودها، وإحساسه بها، تماماً كما أن المرأة قادرة على فعل ذلك.
لأني كامرأة أفترض عند التعامل معه أنه إنسان.
إنسان يحترمني.
بنفس النسق، فإن التبرير الأول يتضمن افتراضاً مجحفاً بحق المرأة نفسها، فهو يصورها كوعاء جنسي لا أكثر، عورة، ليست بشراً، ليست كياناً ساميا، أو إنساناً عاقلاً، بل كل ما فيها يثير الغرائز، كلها عورات، صوتها، شعرها، جسدها، كلها عورات تشقلب كيان الرجل.
ويتناسى أن المرأة قادرة بسلوكها، بطريقة تعاملها مع غيرها، أن تفرض احترامها على الرجل وعلى من حولها، ليس بغطاء رأسها أو بعباءتها أو بشرشفها.
بسلوكها هي.
بطريقة تعاملها.
باحترامها لنفسها.
التبرير الثاني في المقابل يفترض أن هناك علاقة ارتباط بين ارتداء الحجاب وقيام المجتمع الفاضل، والمجتمع الفاضل حسب هذا المنطق هو ذلك الذي لا يعرف علاقات حسية بين أفراده خارج نطاق الزواج.
لكنه رغم ذلك افتراض أقل ما يمكن القول عنه إنه خاطئ.
فكل المجتمعات التي فرضت الحجاب فرضاً، وأصرت على الفصل بين الجنسين، ليست في الواقع أقلها ممارسة للعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج.
بل على العكس.
نجد أن عملية الفصل القسري أدت في الواقع إلى قيام العلاقات المثلية الجنسية فيها، تماماً كما أن ارتداء الفتيات للحجاب في العديد من المجتمعات العربية والإسلامية لم يمنع بعضهن، كما تشير بعض التحقيقات والدراسات المنشورة، من ممارسة الحب خارج إطار الزواج، و هن في العادة يلجأن بعد ذلك كغيرهن إلى عمليات ترميم البكارة.
أما التبرير الثالث فإنه يفترض أن الدين أخذ موقفاً حاسماً من قضية حجاب المرأة، رغم أن النصوص الدينية المتواجدة تظل فضفاضة في الواقع، وكانت فضفاضة منذ الأزل، وأنتِ قادرة على قراءة النصوص بنفسك، لستِ في حاجة إلى وسيط، وسترين إنها ليست فقط فضفاضة، بل إنها حمالة أوجه.
لكننا قررنا أن نضيق النصوص ونفصلها على مقاس تفسيرات يعود تاريخها إلى القرون الوسطى.
ولو أردتِ الصدق، فإن التبرير الثالث الذي يقول لكِ و لي إن الدين هو الذي يفرض على المرأة الحجاب هو في الواقع أضعف تلك التبريرات، لأننا لم نسمع هذا القول إلا في نهاية السبعينات، ولم نراه واقعاً إلا بعد أن أصبح التفسير الأرثوذكسي للدين الإسلامي هو السائد في العالم العربي والإسلامي.
هذا هو المنطق الذي أؤسس عليه دعوتي لكِ.
أعرضه عليك راجية منك التمعن في كلماتي، وإلى ما أطلبه منك.
أنا لا أدعوك إلى الكف عن صلاتك.
لا أدعوك إلى التوقف عن صيامك.
لا أدعوك إلى الكف عن الإيمان بالله عز وجل.
بل أدعوك إلى نزع حجابك.
فشعركِ كشعري، ليس رمزاً جنسياً أخجل منه.
جسدكِ كجسدي، ليس مسرحاً لتهيؤات شهوانية.
جسدكِ كجسدي، كيان أحترمه وأفخر به.
أنت كأنا، كائن سامي،
بشعري،
بجسدي.
أنتِ كأنا، قادرة على أن أكون "فاضلة" في الخلقِ والتعاملِ، دون حجاب يغطيني.
سلوكي هو الحكم، لا قطعة من قماش.
كوني ما شئت سيدتي.
فأنا سأحترم قرارك مهما كان.
لكن في النهاية كوني أنتِ نفسك.
امرأة.
لا عورة
بقلم د. إلهام مانع
"]
Commentaires
Le Hijab, comme le turban porté par les Sikhs, la Kippa ou la croix, est l'expression d'une adhésion à une religion (l'Islam). Cette liberté de vivre pleinement son culte est garantie dans toute les sociétés multi-culturelles, démocratiques, et respectueuses des droits humains.
L'éducation, la culture, la démocratie sont, et seront toujours, le meilleur rempart contre toute forme d'extrémisme.
Il ne faut pas se tromper de combat.
Dans les lots, il y aura beaucoup de préservatifs de tous les goûts et couleurs . Venez y nombreux, nous reviendrons pour vous informer du lieu et de la date .
بالنسبة ليا ماثماش فرق
الزوز كيف كيف
سيبو الناس احرار اللي يحب يلبس اللي يحب ينحي
tout simplement.
chkounek enti? maw e7taram ghirek w 5allih libre ya5tar elli y7eb..
pour quoi mata3melch 7amlet naz3 el string wel fsed??
walla el fsed behi????
avec tout mes respects mr zizou
bon weekend
a supposer que 50% des "mouhajabet" le sont malgrès elles, n'y a t'il pas plus important et plus urgent comme combat ( parce que c'en est un de demander a ces femmes de se déshabiller!!) c'est mm pas ridicule ce que tu écris (j'ai mm pas tout lu ça n'en vaut pas la peine) juste t'es a coté de la plaque mon cher, trouves toi qque chose de 'intéressant au lieu de rester dans la provocation gratuite!
3aber
Ca m'étonne un peu de voir le premier commentaire...
Peut-être que tu t'es tellement éloignée de la Tunisie que t'as oublié le sense de certins termes :)
les commentaires sont pires sauf quelques uns!!!
lisez "souret el nour", URGENT !!
Mseken le coran est utilisé par les savants juifs et nous on ne le lit meme pas, tu appele ça liberté !! c'est du n'importe quoi !!
يارب اهدي اخواننا و تب علينا و عليهم غفر الله لنا و لكم
و الله هده فكرة لا يوحى بها الاالشيطان
لاني لا أعتقد ان هناك مسلم في الدنيا ممكن ان يتجرأ على الله و المسلمين بالدعوة لمثل هدا اللهم الا ادا كان أحمق او جاهل او عدو لله و لرسوله و للمؤمين
ما دام الامر هكدا فلمادا لا نجعله اليوم العالمي لنزع الحجاب و سب الله و الرسول و ندافع عليهم لاننا نحترم حرية الرأي و التعبير و نحارب الحشمة و الحياء شيء
ارجوا ممن يدعون لجعله اليوم العالمي لنزع الحجاب ان يجعلوه اليوم العالمي لفقدان البكرة و الحمل باطفال الشوارع و نشر الايدز
هدا لا يعني ان كل النساء اللواتي لا يرتدين الحجاب هن زانيات لا والله هناك نساء لا يرتدين الحجاب لكنهن أكثر حفاظا على انفسهن من غيرهن
مشكلتناهي التعميم و الاحكام المسبقة و كدالك عقدة التدكير لان المحجابات يدكرن بعض النساء بما امرهن الله فيشعرن بالحرج الجديد و الحسد لانهن فقدن حيائهن او لانهن عاصيات لله المهم الحجاب فرض و لا ينكر دالك الا فاسق او عدو او احمق
و ان تكون المرأة محجبة لا يعني بالظرورة انها عفيفة و متدينة و كدالك العكس فالمرأة المتبرجة ليست عديمة الحياء كليا او زانيا او رخيصة و انما هي عاصية في حق من حقوق الله عليها و الله ولي بهدايتها او عقابها لها حرية فعل ما تشاء و تتحمل مسؤولية افعالها دنيا و اخر
غير ان هنا حق لها و عليها للمجتع و هو ان كانت غير محجبة فهدا لا يعني ان تخرج في الشارع بدون ملابس او تدعوا بكل فاجر ضعيف القلب لاستغلالها او اهانتها او اغتصابها بحجة انها اغرته ايه نعم هو حقير و مجرم لكن في نفس الوقت لا يجب ان نبرأها تماما
هده هي المشكلة اننا اصبحنا نحكم على الناس دون التحدت معهم
اعطيكم متال ادا فالشباب يحكمون على نساء غير محجابات او متحررات بافكارهن و ملابسن انهن زانيات و سهل
الحصول عليهن و هداطبعا ليس صحيح
و لكنه جائع و معمم
المثال التاني
ادا رأت فتاة محجبة تقبل شاب على جانب الطريق اول شئ تقول شوف المحجبات شو يعملهن بدون التفكير انك تعمم فلو كانت بدون حجاب كنت ستقول و الله هد البنت لسيت محتشمة اي تحاسبها وحدها دون التعميم هدا طبعا ان لم تكن ممن يدعون لليوم العالمي لنزع الحاب و تبادل القبل بين الشباب و و البنات و افساد الارض و الحرث تحت ستار حرية الرأي و التقدم
voila un lien du film sur el hijab en camera caché
un vrai film de la prostitution arabe avec hijab en camera cache
http://www.sendspace.com/file/obhjvc
Réflexions qui ne visent pas seulement les arabes mais aussi les musulman « à faire vrai ».
Merci
@+david
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1203757870306&pagename=Zone-Arabic-News/NWALayout
ردّوا بالكم على رواحكم
َا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً [الأحزاب : 59]
وقال أيضا:
َقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور : 31]
كبعا ليست حرام, بل هي حرية فردية متروكة لكل فرد يتصرف في جسمه كيف يشاء بما لا يضره أو يضر الآخرين
je suis très déçue par ce commentaire. kifech wa7ed moslem tesma7lou nafsou yonchor 7aja kiman hakka.nloumou 3al francis w'ngoulou racisstes et mayefhmounech!!!! franchement c'est une honte. sa7it si "jerbi" 3malt el 3ar lel jraba elli houma mithel lel 7ichma w'tadayon.
et brabbi mech lazem tsebbouna rana moslmin kifkom!
rabbi yahdi 5al9ou
Certains pensent que la vertu est le propre d'un peuple ou d'une religion ,nous menaçant à coup de string ou de dissolution morale généralisée .
Mais enfin vous oubliiez que d'autres civilisations existent et ont toujours existé et que les êtres humains peuvent vivre en bonne intelligence en étant différents et en se respectant les uns les autres?
Zizou comme d'autres ,have a dream.
Sortez un peu des manarat et des manazeh pour connaître ce qu'en pense la majorité du peuple que vous privez de ce débat, parce que vous les considerez comme jboura. J'espère que tous les tunisiens resterons jboura au moins eux ne renient pas leur origine
le plus pénible est d'accepter que parmi nous il y a des personnes ignorantes qui n'ont même pas pris la peine pour lire, se former et comprendre le pourquoi des choses, se donnant le droit de juger avec une telle audace que seul un ignorant peut avoir. qui êtes vous monsieur zizou pour juger que le hijab est synonyme d'esclavagisme et de sous développement, vous pouvez me dire quelles réferences vous avez lu pour faire sortir cette BRILLANTE idée (je parle de réferences des personnes qui ont passé peut être leurs vies à chercher la vérité et pas de simples vaut-rien!!)
je te conseille de prendre un peu plus de recul pour essayer de comprendre si par bonheur c'est votre objectif (et pas quelque chose d'autre. juste en utilisant vos neurones et non vos hormones, vous pouvez déduire que si on a quelque chose de valeur, on la laisse pas trainer partout et on la montre pas à n'importe qui.
الحجاب أو اللّباس بصفة عامّة وهي مسألة لا تناقش إلاّ في الدّول المثخلّفة
شتم الرّسول وهي مسألة لاتستهوي إلاّ الفقراء وموجّهة خصّيصا لبلدان العالم الثالث في خين غاب عن الجميع أنّ الرّسول
بعثه اللّه وأنّ اللّه غنيّ حميد يعلم في أيّ إتّجاه تسير المركبة
أمّا أصحاب الأموال والعقول فهوايتهم صنع التّكنلوجيا و تطوير البشرية و للثّرفيه يناقشون طرق قتلكم بتلذّذ
لا حول ولا قوة إلا بالله
الحجاب يا أخي لا يحمي الفتاة فقط من من حولها من البشر ...إنما يحمي الرجال أنفسهم
فالرجل عندما يرى الفتاة تعتز بدينها وتتمسك به يحترمها ويحافظ عليها لأنها تريد أن تكون غالية محافظة على نفسها
فالله سبحانه وتعالى لم يفرض شيئا إلا وفيه الخير ...قد تدرك عقولنا حكمة الله في أمر ويمكن ألا تصل إلى عقولنا حكمة الله سبحانه وتعالى لقدرتها على تفكير محدود
لكن أتمنى من الله أن يهديك قبل أن تلقى وجهه الكريم وقد شجعت على هذه المعصية
ربنتا يهديك انشالله
D'abodr je suis désolé de voir un article de si mauvaise qualité sur un site de quelqu'un qui se présente comme un homme moderne ouvert d'esprit, et d'autant plus qui défend la cause des peuples opprimés, au point d'aller au pied de l'Himalaya pour soutenir les Tibétaisn et sympathiset avec eux dans leur combat. La dame qui a écrit l'artice, toute minime et inconnue fusse t elle, n'a fait que donner un bref aperçu de ce qui peut être le fescisme laïcard très à la mode ces jours ci. Et comme tout esprit qui se laisse aller et entrainer par l'esprit de troupeau, sa participation a été très très minime, à sa juste valeur intellectuelle, sans parler de sa valeur spirituelle, si jamais elle en a. Ce qui me choqque chez ce genre de gens hyribes, héritier de l'esprit fossilisé des débuts de Révolution française dans toute sa violence et extrémisme c'est sa justification de l'oppression et le diktat idéologique au nom de la liberté et des droits de l'homme. Que cette espèce, évoluée vers plus de tolérance en occident, mais fossilisée dans les pays dits islamiques, qu'il y a parmi ces femmes "hijabi", opprimées et aliénées comme elle décrit, des gens qui ont assimilé les valeurs de la modernité (rationalisme, droits de l'homme, épanouissement des subjectivités....) plus qu'elle ne l'a fait elle même avec son étroitesse d'esprit et obscurantisme. Enfin de compte, cher Ziad de Djerba, je vous dis que peut être vous affichez toutes les qualités de l'homme moderne, mais apparemment il vous reste quelques grains de jugeotte pour savoir discerner les vrais valeurs de la modernité, dont la plus importante; la tolérance.
la caravane passe, les chiens aboient.
Bon vent
َا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً [الأحزاب : 59]
وقال أيضا:
َقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور : 31]
الحجاب ليس ركنا من اركان الاسلام ولا احد اركان الايمان بل لقد سنه الله في كتابه العزيز كما ذكر في الاعلى
فإذا اردت يا اختي ان تخلعي الحجاب فلا بأس لكن اخلعيه في بيتك ولزوجك فقط
Si vous êtes contre le Hijab, il est de votre plein droit de l’exprimer et aussi de le manifester, ça fait parti de la liberté individuelle et la liberté d’expression, mais dire que l’islam n’a pas promulgué le port du Hijab, et publier ce genre de débilités de la part d’un(e) auteur inconnu(e) relève de la pure lâcheté.
Vous qui êtes contre le Hijab, ayez le courage de le dire à voix haute ! Dites le et vous aurez tout notre respect ! Dites : « Je suis pas musulman(e) et je ne porte pas de voile » ou au moins « Je suis contre le port du voile, je suis de toutes les façons non pratiquant(e) »
Mais dire que ce n’est pas de l’islam relève à la fois de l’ignorance et de la lâcheté.
Pour revenir au « fameux » article (qui a apparemment réjouit Zizou au point de se précipiter à la publier sans même faire l’effort d’avoir une vision critique sur son contenu), où sont les arguments de cette soit disant D. à part sa citation de faits historiques infondés. Son ignorance du coran et de l’islam laisse à désirer. Dire que les pro-voile réduisent la femme à un objet de plaisir et l’homme à un animal prédateur relève de l’ignorance de la nature humaine même (ce qui est très grave). L’envie sexuelle n’est elle pas un instinct humain ? Elle est bien plus un instinct humain qu’animal. (Les animaux ont des saisons de reproduction, l’homme par contre non).
La manière de s’habiller chez les femmes de nos jours a un seul objectif clair et prémédité (désormais, chez beaucoup de filles, ça fait malheureusement parti de l’inconscient): Attirer les hommes, réveiller leur libido (« et si possible pourquoi pas les faire bander dans la rue »). Pour imposer sa personne et prouver son existence dans la société, la femme n’a pas besoin de nous montrer la taille de ses seins ni la forme de son cul. Elle n’as pas besoin non plus de nous montrer la couleur de ses cheveux ni la finesse de son ventre. Elle a besoin de son cerveau, et rien de plus.
Chers amis, ne vous faites pas de soucis… Ces mouvements anti-voile et pro-nudité parmi les « musulmans » mêmes ne sont que des voies vaines, qui commencent déjà à se sentir trahis par leur identité qu’ils ont confisqué eux mêmes et par l’occident à qui, par lâcheté, ils ont aime se soumettre, à l’échange même de leur identité.
Et Rabbi ydaher el 7a9
« Yadou Allahi fawka aydihim »
أنا مسلمة ومرتدية الحجاب والحمد لله وكفى بها نعمة، لأنه يمنع عني أمثالكم الذين يطالبون بحرية المرآة وهم في الحقيقة يطالبون بحرية الوصول إلى المرأة
في الحقيقة لم يزعجني أبدا هذا الموضوع،لأن الله لن يكتب له الولادة، وإن حدث وولد، سينفق في أول عمره
يا من انسلخوا من آيات الله، لحظة تفكر، عودوا قبل فوات الأوان
لا إله إلا الله، محمد رسول الله
"il faut répondre les imbéciles par le silence"
الحجاب ما اجمله سر عجيب عن الحجاب اكتشفها العلماء الانكليز بكتابه النادرة التي اخفوه الخبر بعد اصداره بيوم واحد فقط ......
قالوا عنه: عندما اكتشفنا سر العجيب عن الحجاب المراة المسلمه فكشفنا عنه سر عجيب انه يمنع امراض خطيرة تصيب الراس وهي ميزة تمير عن الرجال وانها تقوي خلايا الراس عند المرأة وتقوي الخلايا شعرها ليعطي جمال مبهر وياحفظ على ناشطة الذاكرة.......
فسبحان الله كل شي لها حكمه..........
اختاه افتخري افتخري افتخري بحجابك التي اعطاك نور مبهر ينور دربك.........
فحجابك سلاح يحمي شرفك وعرضك........
اللهم احفظ نساء المسلمات من كل سوء واحفظهن من التبرج واحفظهن من الشياطيين الانس والجن ونور دربهم ويسر امرهم تقبل توبتهم .............
اللهم امييييين